جينا تلج

تبدأ جينا تلج بطفولتها التي قضتها في أبو ظبي وتتكلّم عن عائلتها وعن حبّها للكتب والقصص. وتسرد كيف عادت الى بيروت وعن سنوات الجامعة الأولى حيث عاشت استقلاليتها للمرّة الأولى، وكيف وجدت اختصاصها في العلوم البيئية ومن بعدها في الايكولوجيا البحرية. وتتكلّم جينا عن إطلاق مشروعها، يوميات المحيط، كمدونة ثم كمنظّمة غير حكومية ذات مشاريع عديدة، من ضمنها النقاش مع الصيادين حول ممارسات الصيد، ونشر الوعي بين التلاميذ. وتحكي كيف تربط في عملها ما بين الحركة النسوية والحركة البيئية.