تحكي دلال عباس قصة حياتها، التي شكلتها أمّها من خلال إصرارها على تعليم أولادها وابنتها فانتقلت بهم الى النبطية لتأمين مستقبلهم وليكون لابنتها إنجازات في المستقبل. تتحدّث عن مسارها كطالبة وبداية انفتاحها السياسي في دار المعلمين في صيدا. تتذكّر اول مظاهرة خرجت فيها سنة ١٩٦٨ وعلاقتها بال “حجاب”، وتجربتها في العيش في إيران التي تركتها بعد ان قامت الثورة الايرانية. تتذكّر الاجتياح الإسرائيلي. تخبر عن مسيرتها كمعلمة من المدرسة النموذجية الى تسلمها إدارة ثانوية النبطية للبنات بعد ان فتحت سنة ١٩٨٤. تتكلّم عن استعانتها في الثانوية بسلمى علي أحمد، رئيسة جمعية تقدّم المرأة التي كانت دلال عضوة فيها. تحكي عن صعوبة فقدان ابنها عام ٢٠١١.
لاستخدام هذه المقابلة لأغراض فنية أو ثقافية أو تعليمية غير هادفة للربح ، يرجى ملء هذه الإستمارة
لطلب الإذن من الراوي: https://forms.gle/kiACRf7UizvSFzT18.