سلمى علي أحمد

تسرد سلمى علي أحمد قصّة حياتها، من طفولتها في النبطية في الثلاثينيات والأربعينيات الى أيامها الحاليّة بعد تقاعدها. تتكلّم عن عائلتها وعن ذكرياتها الصيفية التي كانت تقضيها في بلدة بلاط الجنوبية. تحكي عن ألعاب الأولاد القديمة وعن الطقوس الاجتماعية والدينية، من الأعراس الى عيد المولد وعاشوراء ورمضان. كما تحكي عن حبّها للتعليم وعن تأسيسها لجمعية تقدّم المرأة وانطلاق الجمعية عام ١٩٧٠ بنشاطات اجتماعية مختلفة، وعن كفاحها للمحافظة على مقرّ للجمعية، خصوصًا أيام الحرب ثم حين أرادت سرية الدرك مركز الجمعية. كما تتكلّم عن زواجها وعن مرض زوجها بالألزهايمر.

لاستخدام هذه المقابلة لأغراض فنية أو ثقافية أو تعليمية غير هادفة للربح ، يرجى ملء هذه الإستمارة
لطلب الإذن من الراوي: https://forms.gle/kiACRf7UizvSFzT18.