في هذه المقابلة، تشارك هالة البزري قصص من طفولتها في بيت محبّ للكتاب والقراءة، وعلاقة العائلة بأشجار الصنوبر، وعن دراستها ومسيرتها المهنية، مع عملها السابق في مكتبة المدرسة عندما كانت صغيرة، حتى لحظة تأسيس دار الصنوبر مع أخيها وصديقة لهما، ياسمين طعّان المصممة. تحكي لنا عن الأسماء الأخرى التي كادت أن تكون بدلاً من “دار الصنوبر”، وعن تعريفها الشخصي للكتاب كمنتج، وتفاصيل عملية الإنتاج في الدار، وسنينه الأولى، كما عن وضعه الآن بعد حادثة إنفجار 4 آب، والدعم المعنوي الذي يعرضه المارة عليهم لرغبتخهم بأن يبقى الدار موجوداً.