تستذكر رندلى طفولتها في منطقة بشري، حيث تصفها ب”السما على الأرض” لجمال طبيعتها وسكّانها وتاريخها. تروي مشاهد من طفولتها في القرية، والدعم الذي تلقّته من أهلها عند إكتشافها لشغفها بالرقص من خلال الأفلام المصرية، خاصة أفلام نادية كامل. تتحدث عن تجربتها في ستوديو الفن حيث ربحت الميدالية الذهبية، وعن إلتحاقها بالجامعة لتدرس التمثيل والإخراج، وتقديمها للإمتحانات وهي حامل بطفلتها الاولى. تضطر رندلى الى ترك الجامعة جراء الحرب، وتروي ذكريات أليمة من الحرب في بشري وفي بيروت. تروي كيف التحقت بدروسها مجدّدًا بعد أن كبر أولادها، وأخرجت فيلمًا ينتقد السياسة اللبنانيّة.