ماري حداد مشعلاني

ماري، بنت زحلة، المحبوبة من أسرتها، اختلفت حياتها من الحياة الحرة، إلى حياة الاحتكار والتعاسة والدموع بعد زواجها، وذلك بسبب غيرة زوجها العمياء، وأعماله “الغلط” التي كان يرتكبها، والذي كان يُطلق عليها بـ” الأعمال الخيرية”. لدى ماري ثماني أطفال/ات. عزفت على البيانو في صغرها، وأحبت المطالعة وعملت كمدرسة، كما أنها مارست الخياطة والتطريز. وصفت الحرب بـ”البهدلة” وتنقلت خلالها مع أطفالها من بيت لآخر. تفخر ماري بالمقال الذي كتبته عنها ابنتها ريتا ونالت عليه أعلى علامة.

لاستخدام هذه المقابلة لأغراض فنية أو ثقافية أو تعليمية غير هادفة للربح، يرجى ملء هذه الإستمارة لطلب الإذن من الراوية.